وعندما تمكّن في النهاية من الخضوع للاختبار بعد أسابيع من فقدانه حاسة الشمّ، كانت نتيجة الاختبار سلبية.
تحدث العدوى عندما تدخل الفيروسات إلى الأنف وتصيب أغشيته.
في معظم الحالات، يعود التذوق في وقت أقرب، بينما قد تستغرق الرائحة وقتًا أطول.
ويقول مونييه: "إذا أزلت الأهداب، فإنك بذلك تزيل المستقبِلات الشمّيّة والقدرة على اكتشاف المواد نفّاذة الرائحة".