أقول: قال الشيخ في التهذيب إنَّ ما روى فيفضل زيارتها صلوات الله عليها أكثر من أن يحصى ٢.
وقال سعيد حوى: وشاهدنا أن ابن كثير ذكر هذه الحادثة دون تعليق مما يدل على أنه يعتبر أن الآية حكمها لا زال باقيا في جواز مخاطبة رسول الله ليستغفر الله لطالب ذلك 7.