ويتعرض الضيوف بعد ذلك لمطاردات سكان البحيرة بالدراجات وللعديد من الانفجارات والمواقف الصعبة خلال الهرب بالعربة، كما يخيفهم رامز جلال الذي يحل محل فان دام في الخفاء بثعبان، وفي النهاية تتوقف العربة على حافة جسر معدني معلق فوق بحيرة فيها تمساح مخيف.
ويبدو في الإعلان بعض من الأجواء التي سيتم فيها عمل المقلب هذا العام وهي صحراء جبلية، تتخللها بعض المفرقعات، فيما ظهر أيضا تمساح يعاون رامز جلال في ترهيب الضحية وإثارة خوفه.