بينما هي تأملته للحظات وضحكت بخبث وهو تنط بقوة بحضنه وهالمرة بعد قدرت تخلي توازنه يختل ودق كتفه على الشجرة بينما هي ما أهتمت جلست على بطنه وهي ترفع يدينها وتحرك أصابعها بحركة دائرية وهي تضحك : ياويلك الحين هجوم الدغددغة قادم ماتركت له فرصة يستوعب تصرفها وبدأت تدغدغه وهي تضحك بكل طاقتها.
لدرجة إنها عجزت عن الحركة.
هالمرة بوجهه " حقد.
هي أكثر واحدة حافظة تفاصيل وجهك.