ويساعد هذا المشروع المشترك على إطلاق العنان للآفاق الاقتصادية الكاملة التي تتمتع بها ثروة الموارد الهيدروكربونية في المملكة، ويوجد فرصًا لتعزيز التنوع الاقتصادي وإيجاد الوظائف.
ويُعتقد أن حقل الغوار هو أكبر حقل نفطي في العالم من حيث احتياطياته التقليدية المؤكدة، التي بلغت 58.