و يتحقق ذلك بواسطة بروتين حمّال ناقل أيونات آخر في غشاء الخلية.
و لهذا تنتج محصلة حركة للماء من اليسار إلى اليمين و هذا يعني حدوث تناضح من الماء النقي إلى محلول كلوريد الصوديوم.
و آلية التحكم في حجم الخلايا هي كالتالي: توجد في داخل الخلايا أعداد كبيرة من البروتينات و المركبات العضوية الأخرى التي لا يمكنها الهروب من الخلية، و معظم هذه المواد سلبية الشحنة و لذلك فإنها تجمع حولها أعداداً كبيرة من الأيونات موجبة الشحنة.
وتستخدم الأيونات في لإجراء بعض التجارب مثلما في مصدر أيوني، ونجدها طبيعيا في التي تأتي إلى الأرض، وفي وفي ، وعندما تتحد الأيونات المختلفة الشحنة ببعضها البعض تصدر أحيانا ضوءا مثلما عند احتكاك في الغلاف لتقاء.